اسم الكاتب: Syrian Business

أخبار عامة

مبادرة دولية لدعم التعليم في سوريا: إحياء المستقبل التعليمي في 2025

مبادرة دولية لدعم التعليم في سوريا: إحياء المستقبل التعليمي في 2025 دمشق، يوليو 2025 أطلقت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، بالتعاون مع الحكومة السورية الانتقالية ودول الجوار، مبادرة دولية طموحة لدعم قطاع التعليم في سوريا، بهدف إعادة تأهيل المدارس وتوفير فرص تعليمية لملايين الأطفال الذين تأثروا بالحرب. هذه المبادرة، التي تُعد جزءاً من الأخبار العامة ذات الطابع الدولي، تمثل خطوة حاسمة نحو إحياء النظام التعليمي وتمكين الجيل الجديد في سوريا. تفاصيل المبادرة تتضمن المبادرة، التي أُعلن عنها خلال مؤتمر عقد في إسطنبول في يوليو 2025، عدة محاور رئيسية: أكدت الحكومة السورية، ممثلة بوزارة التربية، التزامها بدعم هذه المبادرة من خلال تحديث المناهج الدراسية وتسوية أوضاع الطلاب العائدين من اللجوء. أهمية المبادرة يُعد التعليم ركيزة أساسية لإعادة بناء المجتمع السوري، حيث أدت الحرب إلى حرمان أكثر من 2.5 مليون طفل من التعليم، وتدمير حوالي 30% من المدارس. وتشمل الفوائد المتوقعة: سياق التعافي السوري تتكامل هذه المبادرة مع جهود أخرى للتعافي، مثل إنشاء المجلس الأعلى للتنمية الاقتصادية وإعادة ربط القطاع المصرفي بنظام “سويفت” في يونيو 2025. كما تدعمها تحسينات في البنية التحتية الرقمية، مثل خدمات الإنترنت الفضائي، وانخفاض معدل التضخم إلى 6.4% في يناير 2025، مما يوفر بيئة مواتية لتنفيذ المشاريع التعليمية. ومع ذلك، تواجه المبادرة تحديات مثل نقص التمويل المستدام، ضعف البنية التحتية للطاقة، والتوترات الأمنية في مناطق محدودة. التحديات المستقبلية على الرغم من التفاؤل، تواجه المبادرة عقبات، منها: ختاماً تُمثل المبادرة الدولية لدعم التعليم في سوريا، التي أطلقتها اليونسكو في يوليو 2025، خطوة استراتيجية نحو إحياء النظام التعليمي وتمكين الجيل الجديد. من خلال إعادة تأهيل المدارس وتطوير التعليم الرقمي، تسعى سوريا إلى استعادة دورها كمركز ثقافي وتعليمي في المنطقة. ومع استمرار الدعم الدولي والإصلاحات المحلية، تتجه هذه المبادرة نحو تحقيق تأثير مستدام في بناء مستقبل أفضل للأطفال السوريين.

مبادرة دولية لدعم التعليم في سوريا: إحياء المستقبل التعليمي في 2025 Read Post »

أخبار عامة

مبادرة دولية لدعم عودة اللاجئين السوريين: خطوة نحو إعادة البناء الاجتماعي في 2025

مبادرة دولية لدعم عودة اللاجئين السوريين: خطوة نحو إعادة البناء الاجتماعي في 2025 دمشق، يوليو 2025 تشهد سوريا في يوليو 2025 زخماً دولياً متزايداً لدعم عودة اللاجئين السوريين، في إطار جهود عالمية لتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي بعد رفع العقوبات الاقتصادية وسقوط نظام بشار الأسد. أطلقت الأمم المتحدة، بالتعاون مع دول الجوار وشركاء دوليين، مبادرة شاملة لتسهيل عودة ملايين اللاجئين إلى سوريا، مع التركيز على توفير الدعم اللوجستي والاقتصادي لإعادة دمجهم في المجتمع. هذه المبادرة، التي تُعد جزءاً من الأخبار العامة ذات الطابع الدولي، تمثل خطوة محورية نحو إعادة بناء النسيج الاجتماعي السوري. تفاصيل المبادرة الدولية تتضمن المبادرة، التي أُعلن عنها في يوليو 2025 خلال مؤتمر دولي في جنيف، عدة محاور رئيسية: وقد أكدت الحكومة السورية الانتقالية، برئاسة أحمد الشرع، التزامها بتسهيل عودة اللاجئين من خلال إصدار مراسيم لتسوية أوضاعهم القانونية وتوفير ضمانات أمنية. أهمية المبادرة يُعد دعم عودة اللاجئين السوريين، الذين يُقدر عددهم بحوالي 6 ملايين لاجئ في دول الجوار وأوروبا، ركيزة أساسية لإعادة بناء سوريا، حيث: سياق التعافي السوري تتكامل هذه المبادرة مع جهود أخرى للتعافي السوري، مثل إنشاء المجلس الأعلى للتنمية الاقتصادية وتطوير البنية التحتية الرقمية عبر مبادرات مثل خدمات “تركسات” للإنترنت الفضائي. كما تدعمها إصلاحات مالية، بما في ذلك إعادة ربط القطاع المصرفي بنظام “سويفت” وانخفاض معدل التضخم إلى 6.4% في يناير 2025. ومع ذلك، تواجه المبادرة تحديات كبيرة، منها نقص السيولة، ضعف البنية التحتية، والتوترات الأمنية في مناطق مثل السويداء. التحديات المستقبلية على الرغم من التفاؤل، تواجه المبادرة عقبات، منها: ختاماً تُمثل المبادرة الدولية لدعم عودة اللاجئين السوريين في يوليو 2025 خطوة استراتيجية نحو إعادة بناء النسيج الاجتماعي والاقتصادي في سوريا. من خلال التعاون مع الأمم المتحدة ودول الجوار، تسعى سوريا إلى تحقيق استقرار مستدام وإعادة دمج ملايين العائدين في مجتمعهم. ومع استمرار الدعم الدولي والإصلاحات المحلية، تتجه سوريا نحو مستقبل يعيد لها دورها كمركز اجتماعي واقتصادي في المنطقة.

مبادرة دولية لدعم عودة اللاجئين السوريين: خطوة نحو إعادة البناء الاجتماعي في 2025 Read Post »

أخبار عامة

تعاون دولي لدعم إعادة إعمار سوريا: مبادرات إقليمية وعالمية في 2025

تعاون دولي لدعم إعادة إعمار سوريا: مبادرات إقليمية وعالمية في 2025 دمشق، يوليو 2025 شهدت سوريا في يوليو 2025 زخماً دولياً متزايداً لدعم جهود إعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي، في ظل الانفتاح الجديد بعد رفع العقوبات الاقتصادية وسقوط نظام بشار الأسد. تتعدد المبادرات الدولية التي تهدف إلى تعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في سوريا، من خلال التعاون مع دول الجوار والشركاء الدوليين، في خطوة تُعد جزءاً من الأخبار العامة التي تجمع بين الطابع الدولي والتأثيرات الشاملة غير المقتصرة على قطاع محدد. تفاصيل المبادرات الدولية أهمية هذه المبادرات تُعد هذه الجهود الدولية خطوة حاسمة لدعم التعافي الاقتصادي في سوريا، حيث: سياق التعافي السوري تأتي هذه المبادرات في إطار رؤية المجلس الأعلى للتنمية الاقتصادية، الذي أُسس بمرسوم رئاسي في 2025، لإنشاء خارطة اقتصادية شاملة. كما تدعمها إصلاحات مالية، مثل إعادة هيكلة البنوك الحكومية وتطوير الخدمات المالية الرقمية، إلى جانب انخفاض معدل التضخم إلى 6.4% في يناير 2025. ومع ذلك، تواجه هذه الجهود تحديات مثل نقص السيولة، ضعف البنية التحتية، والتوترات الأمنية في مناطق مثل السويداء. ختاماً يُمثل التعاون الدولي المتزايد في 2025 خطوة استراتيجية لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارها الاقتصادي والاجتماعي. من خلال المبادرات الإقليمية والعالمية، تسعى سوريا إلى استعادة مكانتها كمركز اقتصادي إقليمي، مدعومةً بانفتاح دولي غير مسبوق. ومع استمرار هذه الجهود، تتجه سوريا نحو مستقبل واعد يعتمد على الشراكات الدولية لتحقيق التنمية المستدامة.

تعاون دولي لدعم إعادة إعمار سوريا: مبادرات إقليمية وعالمية في 2025 Read Post »

أخبار مالية ومصرفية

تشريعات مكافحة غسل الأموال في سوريا: خطوة نحو تعزيز الشفافية المالية في 2025

تشريعات مكافحة غسل الأموال في سوريا: خطوة نحو تعزيز الشفافية المالية في 2025 دمشق، يوليو 2025 في إطار جهود الحكومة الانتقالية السورية لإصلاح القطاع المالي وتعزيز الثقة في النظام المصرفي، واصلت هيئة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، التابعة لمصرف سوريا المركزي، في يوليو 2025، تطبيق تشريعات صارمة لمكافحة غسل الأموال. هذه التشريعات، التي تشمل عقوبات بالسجن تصل إلى 15 عاماً وغرامات مالية كبيرة لمخالفات الصرافة غير المرخصة أو تحويل العملات دون ترخيص، تُعد جزءاً من استراتيجية شاملة لتعزुनिया الشفافية المالية وإعادة دمج سوريا في النظام المالي العالمي. تفاصيل التشريعات تتضمن التشريعات الجديدة، التي أُقرت في إطار الإصلاحات المالية لعام 2025، إجراءات صارمة لضبط الأنشطة المالية غير القانونية، وتشمل: هذه التشريعات تأتي بالتزامن مع إعادة ربط القطاع المصرفي السوري بنظام “سويفت” في يونيو 2025، مما يتطلب الامتثال للمعايير الدولية لمكافحة غسل الأموال لضمان استمرارية الاندماج في النظام المالي العالمي. أهمية التشريعات تُعد تشريعات مكافحة غسل الأموال خطوة حاسمة لدعم التعافي المالي السوري، حيث: سياق الإصلاحات المالية تتكامل هذه التشريعات مع جهود أوسع لإصلاح القطاع المصرفي، بما في ذلك إطلاق خطة إعادة هيكلة البنوك الحكومية، كما أعلن وزير المالية محمد يسر برنية في يونيو 2025. كما تدعمها مبادرات أخرى، مثل تطوير الخدمات المالية الرقمية من خلال مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات ومصرف سوريا المركزي، وإطلاق الموقع الإلكتروني الجديد للمصرف (cb.gov.sy) لتعزيز الشفافية. وتشير البيانات إلى انخفاض معدل التضخم إلى 6.4% في يناير 2025، مما يوفر بيئة مواتية لتطبيق هذه التشريعات. التحديات المستقبلية على الرغم من أهمية هذه التشريعات، يواجه القطاع المالي تحديات في تنفيذها، منها: ختاماً تُمثل تشريعات مكافحة غسل الأموال التي تطبقها هيئة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في يوليو 2025 خطوة حيوية نحو تعزيز الشفافية والاستقرار في القطاع المصرفي السوري. من خلال فرض عقوبات صارمة وتعزيز المراقبة المالية، تسعى سوريا إلى استعادة مكانتها في النظام المالي العالمي ودعم التعافي الاقتصادي. ومع استمرار الإصلاحات المالية والتعاون الدولي، تتجه هذه التشريعات نحو تحقيق تأثير إيجابي مستدام في تعزيز الثقة ومكافحة الفساد المالي.

تشريعات مكافحة غسل الأموال في سوريا: خطوة نحو تعزيز الشفافية المالية في 2025 Read Post »

أخبار مالية ومصرفية

مبادرات تمويل عقاري في سوريا: خطوة نحو توفير السكن اللائق للشباب في 2025

مبادرات تمويل عقاري في سوريا: خطوة نحو توفير السكن اللائق للشباب في 2025 دمشق، يوليو 2025 في إطار جهود الحكومة الانتقالية السورية لدعم التعافي الاقتصادي وتحسين مستوى المعيشة، أعلن مصرف سوريا المركزي في يوليو 2025 عن إطلاق نظام متكامل للتمويل العقاري يهدف إلى تمكين الشباب السوري من الحصول على سكن لائق. هذه المبادرة، التي تأتي في سياق الإصلاحات المالية الشاملة، تمثل خطوة استراتيجية لمعالجة أزمة السكن وتعزيز الاستقرار الاجتماعي في سوريا بعد سنوات من الحرب والعقوبات الاقتصادية. تفاصيل مبادرات التمويل العقاري أكد حاكم مصرف سوريا المركزي، عبد القادر الحصرية، أن نظام التمويل العقاري الجديد يعتمد على أسس عملية ومستدامة، مع التركيز على: هذه المبادرة تأتي بالتزامن مع إصلاحات مالية أخرى، مثل إعادة ربط القطاع المصرفي بنظام “سويفت” في يونيو 2025، مما يسهل تدفق التمويل الدولي لدعم مثل هذه المشاريع. أهمية المبادرة يُعد قطاع الإسكان من القطاعات الحيوية في سوريا، حيث دمرت الحرب ما يقارب 30% من البنية التحتية السكنية، مما زاد من أزمة الإسكان، خاصة في المدن الكبرى مثل دمشق وحلب. وتشمل فوائد مبادرات التمويل العقاري: سياق الإصلاحات المالية تتكامل مبادرة التمويل العقاري مع جهود أوسع لإصلاح القطاع المالي، بما في ذلك إطلاق خطة لإعادة هيكلة البنوك الحكومية، كما أعلن وزير المالية محمد يسر برنية في يونيو 2025. كما تدعمها مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات ومصرف سوريا المركزي لتطوير الخدمات المالية الرقمية، مما يسهل إجراءات طلبات القروض عبر الإنترنت. وتشير التقارير إلى أن انخفاض معدل التضخم إلى 6.4% في يناير 2025، مقارنة بـ 118.9% في يناير 2024، يوفر بيئة اقتصادية مواتية لتنفيذ مثل هذه المبادرات. التحديات المستقبلية على الرغم من الإمكانيات الواعدة، تواجه مبادرات التمويل العقاري تحديات، منها: ختاماً تُمثل مبادرات التمويل العقاري التي أطلقها مصرف سوريا المركزي في يوليو 2025 خطوة حيوية لمعالجة أزمة الإسكان ودعم الشباب السوري في تحقيق الاستقرار السكني. من خلال توفير قروض ميسرة وتعزيز التعاون مع البنوك، تسعى سوريا إلى تنشيط القطاع العقاري ودعم التعافي الاقتصادي. ومع استمرار الإصلاحات المالية والدعم الدولي، تتجه هذه المبادرات نحو تحقيق تأثير إيجابي مستدام، مما يعزز من جودة الحياة ويدعم استقرار الاقتصاد السوري.

مبادرات تمويل عقاري في سوريا: خطوة نحو توفير السكن اللائق للشباب في 2025 Read Post »

أخبار مالية ومصرفية

إعادة ربط سوريا بنظام سويفت المالي: خطوة تاريخية نحو إنعاش القطاع المصرفي في 2025

إعادة ربط سوريا بنظام سويفت المالي: خطوة تاريخية نحو إنعاش القطاع المصرفي في 2025 دمشق، يونيو 2025 في إنجاز مالي بارز، نجح مصرف سوريا المركزي في يونيو 2025 بإتمام أول تحويل مصرفي دولي مباشر عبر نظام “سويفت” منذ بداية الحرب الأهلية قبل 14 عاماً. هذه الخطوة، التي جاءت بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا، تُعد نقطة تحول رئيسية لإعادة دمج القطاع المصرفي السوري في النظام المالي العالمي، مما يفتح آفاقاً جديدة للتجارة الدولية وإعادة الإعمار. تفاصيل إعادة الربط بنظام سويفت نظام “سويفت” (SWIFT)، وهو شبكة عالمية للتحويلات المالية، يتيح للبنوك إجراء معاملات دولية بسرعة وأمان. في يونيو 2025، نفذ مصرف سوريا المركزي أول تحويل مباشر بين بنك سوري وبنك إيطالي، وهو الإنجاز الأول من نوعه منذ عزل القطاع المصرفي السوري عن النظام المالي الدولي بسبب العقوبات. هذه العملية تمثل بداية مرحلة جديدة لتسهيل التحويلات المالية الدولية، سواء للأفراد أو الشركات، مما يدعم الاستثمار والتجارة. أكد حاكم مصرف سوريا المركزي، عبد القادر الحصرية، في تصريحات لـ CNBC عربية في يوليو 2025، أن إعادة الربط بنظام سويفت جاءت نتيجة جهود مكثفة مع شركاء دوليين، بما في ذلك عقد مؤتمر عبر الإنترنت مع بنوك أمريكية ومسؤولين أمريكيين، مثل المبعوث توماس باراك، لتسريع إعادة العلاقات المصرفية مع الولايات المتحدة. أهمية الخطوة تُعد إعادة الربط بنظام سويفت خطوة استراتيجية للاقتصاد السوري، حيث: سياق التعافي المالي تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الحكومة الانتقالية لإصلاح القطاع المصرفي، بما في ذلك إطلاق خطة شاملة لإعادة هيكلة البنوك الحكومية، كما أعلن وزير المالية محمد يسر برنية في يونيو 2025. كما تدعمها مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات ومصرف سوريا المركزي لتطوير التقنيات المالية (FinTech)، مما يعزز الخدمات المصرفية الرقمية. وتتزامن هذه التطورات مع إطلاق الموقع الإلكتروني الجديد لمصرف سوريا المركزي، الذي يوفر بيانات مالية ومؤشرات اقتصادية ديناميكية. التحديات المستقبلية على الرغم من هذا الإنجاز، يواجه القطاع المصرفي تحديات كبيرة، منها: ختاماً تُمثل إعادة ربط سوريا بنظام سويفت المالي في يونيو 2025 خطوة تاريخية لإنعاش القطاع المصرفي ودعم التعافي الاقتصادي. من خلال تسهيل المعاملات الدولية وتعزيز الثقة في النظام المالي، تمهد هذه المبادرة الطريق لتكامل سوريا في الاقتصاد العالمي. ومع استمرار الإصلاحات الحكومية والتعاون الدولي، يتوقع أن يشهد القطاع المصرفي نمواً مستداماً، مما يعزز من دوره في دعم إعادة الإعمار وتحسين الخدمات المالية للمواطنين.

إعادة ربط سوريا بنظام سويفت المالي: خطوة تاريخية نحو إنعاش القطاع المصرفي في 2025 Read Post »

أخبار الخدمات

تحسين خدمات الإنترنت والاتصالات في سوريا: خطوة نحو التحول الرقمي في 2025

تحسين خدمات الإنترنت والاتصالات في سوريا: خطوة نحو التحول الرقمي في 2025 دمشق، يوليو 2025 تشهد سوريا في يوليو 2025 تقدماً ملحوظاً في قطاع الاتصالات وخدمات الإنترنت، حيث تُعد هذه الخطوة جزءاً من جهود الحكومة الانتقالية لتعزيز البنية التحتية الرقمية ودعم التعافي الاقتصادي بعد سنوات من الحرب والعقوبات. أعلنت شركة “تركسات” التركية عن إطلاق خدمات اتصال متقدمة في سوريا، تهدف إلى توفير إنترنت عالي السرعة في المناطق النائية عبر محطات استقبال فضائية، في خطوة تُمثل نقلة نوعية لتحسين الخدمات الرقمية ودعم التحول الرقمي في البلاد. تفاصيل المبادرة تتضمن مبادرة “تركسات”، التي أُعلن عنها في يوليو 2025، نشر محطات استقبال فضائية لتوفير خدمات إنترنت عالية السرعة في المناطق التي تعاني من ضعف البنية التحتية التقليدية. تهدف هذه الخطوة إلى: تأتي هذه المبادرة بالتزامن مع توقيع وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات ومصرف سوريا المركزي مذكرة تفاهم لتطوير الخدمات المالية الرقمية، مما يعزز من تكامل الخدمات الرقمية في البلاد. أهمية تحسين خدمات الإنترنت يُعد تحسين خدمات الإنترنت والاتصالات ركيزة أساسية لدعم الاقتصاد السوري، حيث كانت البنية التحتية للاتصالات من أكثر القطاعات تضرراً خلال الحرب. وتشمل الفوائد المتوقعة: سياق التعافي الاقتصادي تأتي هذه الجهود في إطار رؤية المجلس الأعلى للتنمية الاقتصادية لتعزيز البنية التحتية وجذب الاستثمارات الأجنبية. كما تدعمها إصلاحات أخرى، مثل إعادة ربط القطاع المصرفي بنظام “سويفت” وتطوير الخدمات المالية الرقمية. ومع إطلاق رحلات جوية مباشرة من دول الخليج إلى دمشق، يتوقع أن يسهم تحسين الاتصالات في دعم السياحة والخدمات اللوجستية. التحديات المستقبلية على الرغم من هذه التطورات، يواجه قطاع الاتصالات تحديات كبيرة، منها: ختاماً يُمثل إطلاق خدمات الإنترنت عالي السرعة عبر مبادرة “تركسات” خطوة حاسمة نحو تعزيز البنية التحتية الرقمية في سوريا. مع استمرار الجهود الحكومية والتعاون الإقليمي، يتوقع أن يلعب تحسين خدمات الإنترنت والاتصالات دوراً محورياً في دعم التحول الرقمي، تعزيز التجارة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين. تظل سوريا، من خلال هذه المبادرات، على المسار الصحيح لاستعادة مكانتها كمركز اقتصادي وتكنولوجي في المنطقة.

تحسين خدمات الإنترنت والاتصالات في سوريا: خطوة نحو التحول الرقمي في 2025 Read Post »

أخبار الخدمات

قفزة تاريخية في سوق دمشق للأوراق المالية: البنوك تتصدر التداولات في يوليو 2025

قفزة تاريخية في سوق دمشق للأوراق المالية: البنوك تتصدر التداولات في يوليو 2025 دمشق، يوليو 2025 شهدت سوق دمشق للأوراق المالية نشاطاً استثنائياً في يوليو 2025، حيث برز قطاع البنوك كالرائد في حجم وقيمة التداولات، في مؤشر قوي على تعافي القطاع المالي السوري. وكان سهم بنك البركة – سوريا نجم هذا النشاط، مسجلاً طلبات شراء غير مسبوقة بلغت أكثر من 2.23 مليون سهم، فيما وصف بـ”القفزة التاريخية” في تاريخ السوق، مما يعكس ثقة المستثمرين المتزايدة في الاقتصاد السوري بعد رفع العقوبات والإصلاحات الاقتصادية الأخيرة. تفاصيل النشاط في سوق دمشق سوق دمشق للأوراق المالية، التي تُعد منصة رئيسية لتداول الأسهم في سوريا، شهدت زخماً ملحوظاً خلال الشهر الجاري، حيث تصدرت البنوك قائمة القطاعات النشطة. ويعود هذا النشاط إلى عدة عوامل، منها تحسن البيئة الاستثمارية بعد استقرار الأوضاع السياسية، وإطلاق إصلاحات اقتصادية تشمل إعادة ربط القطاع المصرفي السوري بنظام “سويفت” المالي العالمي. وقد ساهم هذا الربط في تسهيل المعاملات المالية الدولية، مما عزز من جاذبية أسهم البنوك. سهم بنك البركة – سوريا، على وجه الخصوص، شهد إقبالاً كبيراً، حيث سجلت طلبات الشراء 2.23 مليون سهم، وهو رقم قياسي في تاريخ السوق. هذا الطلب يعكس ثقة المستثمرين المحليين والإقليميين في قدرة البنك على تحقيق نمو مستدام، مدعوماً بسياساته الاستثمارية واستراتيجياته لتوسيع الخدمات المصرفية المتوافقة مع الشريعة. أهمية هذا النشاط يُعد هذا النشاط المالي مؤشراً إيجابياً على تعافي القطاع المصرفي السوري، الذي عانى لسنوات من العقوبات الاقتصادية ونقص السيولة. ويأتي هذا التطور في سياق جهود الحكومة الانتقالية لتعزيز الخدمات المالية، بما في ذلك توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات ومصرف سوريا المركزي لتطوير الخدمات المالية الرقمية. كما يتماشى مع خطط المجلس الأعلى للتنمية الاقتصادية لجذب استثمارات أجنبية وإنعاش السوق المحلي. تأثير على الاقتصاد السوري إن الزيادة في تداولات سوق دمشق للأوراق المالية، وخاصة في قطاع البنوك، لها تداعيات إيجابية على الاقتصاد السوري، حيث: التحديات المستقبلية على الرغم من هذا الزخم، يواجه القطاع المالي تحديات مثل نقص الأوراق النقدية في بعض المناطق، مما يعيق تطوير الخدمات المصرفية الإلكترونية، إضافة إلى الحاجة إلى تحسين البنية التحتية الرقمية لدعم التداولات عبر الإنترنت. كما أن استمرار التوترات الأمنية في مناطق محدودة قد يؤثر على ثقة المستثمرين الأجانب. ختاماً تُمثل القفزة غير المسبوقة في تداولات سوق دمشق للأوراق المالية، بقيادة قطاع البنوك وسهم بنك البركة – سوريا، خطوة مهمة نحو تعافي القطاع المالي السوري. ومع استمرار الإصلاحات الاقتصادية والدعم الحكومي، يتوقع أن يواصل هذا القطاع نموه، مما يعزز من دور الخدمات المالية في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق الاستقرار المالي في سوريا.

قفزة تاريخية في سوق دمشق للأوراق المالية: البنوك تتصدر التداولات في يوليو 2025 Read Post »

أخبار الخدمات

مذكرة تفاهم بقيمة 8 مليارات دولار لإنعاش السياحة السورية: خطوة نحو استعادة البريق السياحي

مذكرة تفاهم بقيمة 8 مليارات دولار لإنعاش السياحة السورية: خطوة نحو استعادة البريق السياحي دمشق، 05 يوليو 2025 في خطوة طموحة لإعادة إحياء قطاع السياحة الذي تأثر بشدة خلال سنوات الحرب، وقّعت وزارة السياحة السورية مذكرة تفاهم في يوليو 2025 لإطلاق مشاريع سياحية كبرى بقيمة 8 مليارات دولار. تهدف هذه المشاريع إلى إعادة تأهيل البنية التحتية السياحية وتطوير المواقع الأثرية والسياحية، في إطار جهود الحكومة الانتقالية لتعزيز الاقتصاد السوري واستعادة مكانة سوريا كوجهة سياحية عالمية. تفاصيل المذكرة تتضمن مذكرة التفاهم، التي أُبرمت مع مستثمرين إقليميين ودوليين، خطة شاملة لتطوير القطاع السياحي من خلال: أهمية المشاريع يُعد قطاع السياحة أحد الركائز الأساسية للاقتصاد السوري، حيث كان يساهم بنحو 12% من الناتج المحلي الإجمالي قبل الحرب. ومع توقعات باستقطاب ملايين السياح سنوياً بعد استقرار الأوضاع، تأتي هذه المشاريع لتعزيز القدرة التنافسية لسوريا في سوق السياحة الإقليمية. كما ستساهم في خلق آلاف فرص العمل، خاصة في مجالات الضيافة، الإرشاد السياحي، والخدمات اللوجستية. سياق التعافي الاقتصادي تأتي هذه المذكرة في ظل جهود الحكومة ال لتعزيز الخدمات العامة بعد رفع العقوبات الاقتصادية. وتتزامن مع مبادرات أخرى مثل إطلاق شركة “طيران ناس” السعودية رحلات مباشرة من الرياض إلى دمشق في يونيو 2025، مما يسهل وصول السياح من دول الخليج ويعزز الخدمات السياحية. كما تدعم هذه المشاريع رؤية المجلس الأعلى للتنمية الاقتصادية لإنشاء خارطة اقتصادية شاملة تعتمد على تنويع مصادر الدخل. التحديات والتوقعات على الرغم من التفاؤل، يواجه القطاع السياحي تحديات كبيرة، منها نقص البنية التحتية الأساسية مثل الكهرباء والمياه في بعض المناطق، إضافة إلى التحديات الأمنية في مناطق محدودة مثل السويداء. ومع ذلك، فإن الاستثمارات الضخمة والتعاون الإقليمي، خاصة مع دول الخليج وتركيا، يعززان من فرص نجاح هذه المشاريع. كما يتوقع أن تسهم هذه المبادرات في زيادة مساهمة السياحة في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3-5% بحلول عام 2027. ختاماً تُمثل مذكرة التفاهم بقيمة 8 مليارات دولار خطوة استراتيجية لإعادة إنعاش قطاع السياحة السوري، الذي يُعد ركيزة أساسية للتعافي الاقتصادي. من خلال تطوير البنية التحتية وإعادة تأهيل المواقع السياحية، تستعد سوريا لاستعادة مكانتها كوجهة سياحية ثقافية وتاريخية بارزة. ومع استمرار الدعم الحكومي والاستثمارات الدولية، يبدو المستقبل واعداً لقطاع الخدمات السياحية في سوريا.

مذكرة تفاهم بقيمة 8 مليارات دولار لإنعاش السياحة السورية: خطوة نحو استعادة البريق السياحي Read Post »

أخبار التجارة

مفاوضات سورية-تركية لإعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة: دفعة قوية للاقتصاد السوري

مفاوضات سورية-تركية لإعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة: دفعة قوية للاقتصاد السوري دمشق، 12 يوليو 2025 تشهد العلاقات التجارية بين سوريا وتركيا تطوراً مهماً مع بدء مفاوضات لإعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة، في خطوة تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي في مجالات المنتجات الزراعية، النقل، والمقاولات. هذا الإعلان، الذي يأتي في سياق تحسن الاستقرار السياسي والاقتصادي في سوريا بعد رفع العقوبات وسقوط نظام بشار الأسد، يُمثل فرصة واعدة لتنشيط التجارة البينية ودعم التعافي الاقتصادي. حجم التجارة الحالي والتوقعات المستقبلية خلال عام 2024، نفذت الشاحنات التركية حوالي 189 ألف رحلة تجارية إلى سوريا، حاملةً بضائع بقيمة تقارب ملياري دولار. هذا الرقم يعكس الدور المحوري لتركيا كشريك تجاري رئيسي لسوريا، خاصة في ظل الاحتياجات المتزايدة للسوق السوري للسلع الزراعية والصناعية. ومع توقعات بتحسن الاستقرار الأمني والاقتصادي في سوريا خلال عام 2025، يتوقع المحللون مضاعفة هذا الرقم، مما سيسهم في زيادة تدفق البضائع وتنويع الأسواق. أهداف اتفاقية التجارة الحرة تهدف المفاوضات إلى إعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة التي كانت قائمة سابقاً بين البلدين، مع التركيز على: أهمية الخطوة تُعد هذه المفاوضات خطوة استراتيجية لكلا البلدين. بالنسبة لسوريا، فإن إعادة تفعيل الاتفاقية ستفتح أسواقاً جديدة للمنتجات المحلية، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها الأسواق المحلية مثل انخفاض القدرة الشرائية. أما بالنسبة لتركيا، فإن تعزيز التجارة مع سوريا يعني تعزيز نفوذها الاقتصادي في المنطقة ودعم استقرار جارتها الجنوبية. تحديات وآفاق على الرغم من التفاؤل، تواجه التجارة بين البلدين تحديات، منها البنية التحتية المتضررة في سوريا، وتعقيدات اللوجستيات عبر الحدود، إضافة إلى الحاجة إلى استقرار أمني مستدام. ومع ذلك، فإن إنشاء المجلس الأعلى للتنمية الاقتصادية في سوريا وتسهيلات هيئة الاستثمار السورية يعززان من فرص نجاح هذه المفاوضات. ختاماً تُمثل مفاوضات إعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة بين سوريا وتركيا خطوة محورية نحو تعزيز التعاون الاقتصادي ودعم التعافي الاقتصادي السوري. مع توقعات بمضاعفة حجم التجارة في عام 2025، تتجه سوريا نحو استعادة مكانتها كمركز تجاري إقليمي، بدعم من شريك استراتيجي مثل تركيا. تظل الأنظار متجهة نحو نتائج هذه المفاوضات وتأثيرها على الأسواق المحلية والإقليمية.

مفاوضات سورية-تركية لإعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة: دفعة قوية للاقتصاد السوري Read Post »

Scroll to Top